أهلا بك زائرنا الكريم
إذا أردت التسجيل بمنتدانا الجميل اضغط هنا
فأنت ستشرفنا وستجد ما يسعدك بإذن الله
أهلا بك زائرنا الكريم
إذا أردت التسجيل بمنتدانا الجميل اضغط هنا
فأنت ستشرفنا وستجد ما يسعدك بإذن الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في الأربعاء ديسمبر 31, 1969
آخر عضو مسجل معن الخليفاوي فمرحبا به
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» احمد بن الحسن اليماني (لقيط)
الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح  Emptyمن طرف معن الخليفاوي السبت مايو 31, 2014 12:56 pm

» السيد الصرخي الحسني ... وتبيان سوء أدرة المسؤولين في البلاد
الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح  Emptyمن طرف معن الخليفاوي الأربعاء نوفمبر 20, 2013 8:08 am

» السيد الصرخي في محرم
الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح  Emptyمن طرف معن الخليفاوي السبت نوفمبر 16, 2013 11:34 am

» الثورة الحسينبة والدولة المهدوية
الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح  Emptyمن طرف معن الخليفاوي الأحد نوفمبر 03, 2013 9:04 am

» صلاة الجمعة في كربلاء المقدسة قرب براني السيد الصرخي
الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح  Emptyمن طرف معن الخليفاوي السبت أكتوبر 19, 2013 12:36 pm

» السيد الصرخي ...لانعترض على حرية الفكر بل نعترض على توظيفه لأرقة الدماء
الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح  Emptyمن طرف معن الخليفاوي الأحد أكتوبر 13, 2013 2:36 pm

» السيد الصرخي الحسني الثمرة الحقيقية لمدرسة محمد باقر الصدر
الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح  Emptyمن طرف معن الخليفاوي الإثنين أكتوبر 07, 2013 12:34 pm

» الصرخي الحسني ... يوجه تحية اجلال واكرام للمعلمين والمدرسين
الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح  Emptyمن طرف معن الخليفاوي الإثنين سبتمبر 30, 2013 2:18 pm

» الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح
الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح  Emptyمن طرف معن الخليفاوي الأحد سبتمبر 29, 2013 1:30 pm

» الجانب العلمي والعملي المشترك بين الشهيد الصدر والسيد الصرخي الحسني
الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح  Emptyمن طرف معن الخليفاوي الأربعاء سبتمبر 25, 2013 1:29 pm


 

 الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
معن الخليفاوي
عضو نشيط
عضو نشيط
معن الخليفاوي


الجنس : ذكر
عدد المشاركات : 28
عدد المواضيع : 84
تاريخ التسجيل : 05/06/2013

الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح  Empty
مُساهمةموضوع: الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح    الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح  Emptyالأحد سبتمبر 29, 2013 1:30 pm

الخطاب التغييري .. تأملات في منهج المصلح

يمكن أن نقول أن الأمتداد التاريخي للطائفية حاضراً في الحياة المجتمعية على كل مستوياتها لينال الجانب السياسي وطراً يعتد به ، ليشكل في الأمة المنهج الحاضر عند المسلمين ليكون جزءً من حياتهم ومنهجهم حتى أصبح هذا الفكر جزءً من الدين والتوجه العقائدي ، ولايمكن تصور التدين والعقيدة بدون الأنحياز له ، وما أن تضع أول قدم لك على نبذها ومحاربتها والخروج من وعي الفكر المنغلق فأنك سوف تتهم بالزندقة لتكون لك هوية تضع أمامك الحواجز الصلبة والأتهامات المقيتة ، لتشكل تلك المرحلة و تاريخها طريقا للبناء والتغيير أن الامة المسلمة وما عانته من قذف وأتهامات مشوه وبطبيعة الحال فأن الاخفاقات كانت نتائج تلك الخطوات وبتحليل دقيق يمكن أن ندرك مفتاح النجاح والنهوض بحركة واعية تغدو قادرة على أجتياز تلك المعوقات والأسباب ، ومن هذه الأفكار التي يمكن أن نعتمدها في تغيير المنهج والفكر الطائفي والتي كانت وما زالت تؤثر في من يراها ويتصفحها هي حركة التغيير الفكري المنهجي في ردع الفكر الطائفي المزمن والممتد الى بعد تاريخي لا يمكن التغاضي عنه ، وهو الفكر المنهجي الايماني الذي سار عليه المرجع الأعلى السيد الصرخي الحسني دام ظله في أنتهاج منهج خاص يعالج الفكر التكفيري والخوض في المعرقلات والحواجز التي عرضت امام التغيير المنهجي الحركي والتي تكون انموذجاً بديلاً ناجحاً يعالج فيها فكر قد أمتد قرون عدة لتكون النتيجة ايجابية مفعمة بروح الأيمان والتقوى لتكون مفتاحاً للتغيير .
وهذا النجاح ولد من مخاض عسير اصاب الامة استدعت من مفكريها ايجاد الحلول من داخل الواقع الاسلامي لتكون ولادة قيصيرية فُرضت نفسها ومنهجها على العامة والخاصة لما اصاب الامة من جراء التداعيات التي جعلت من المسلمين مراجعة ما يطرح على الساحة من فكر منهجي تغييري وتصفية جميع الشعارات المرفوعة في ساحة التغيير ، ليجد المستطلع وضوح وصدق ومنهج التغيير والشعار الذي رفعه مفكر من مفكري التغيير ليكون أسم الحسني وفكره التغييري واضحا لامعاً لأولي الأباب ليتمكن من صياغة الخطاب الوحدوي الشامل والخطاب الديني وفق ما ورثه من منهج عن أئمة أهل البيت عليهم السلام ليكون منهجا محمدياً علوياً قابلاً لأن يضع على أرض الفكر منهج التغيير الأيماني ليكون ترتيب العلاقة المتصدعة فيما بين المسلمين كي يصلح ما أفسده الخصوم من أتباع الفكر الآخر ليجد امامه خطاً مغايراً محامياً لوجود ألأصالة والفكر الأسلامي ليضمن أستمرار التعايش الأجتماعي ليفضح هشاشة الخط والفكر والمنهج الاخر والذي يروم أن يمزق جسد الأمة ووحدتها .
وبين هذا وذاك انبرى فكر المصلح الألهي والوريث لمنهج الأسلام لكشف زيف وأعتراء الفكر الطائفي ليعيد نتاج مفهوم الأسلام الأصيل ليعيد بين ثنايا الأمة روح الأمن والأمان والأسس الواضحة ليخط في منهاج ألأمة التعايش الاجتماعي على بُعديه ، فكان من الممكن الوقوف على اعتبار تلك ألأسس أن يعيد حسابات العلاقات الأجتماعية التي تربط بين المسلمين بعضهم مع بعض ويؤسس لهم فيما تقتضيه الحالة الأجتماعية في ما بينهم ورفض تكوين علاقات بين المجتمعات على أسس مذهبية بإيجاد تغييرات ديموغرافية ورفض الاجسام المذهبية وعدم تغييب الآخر والاستفراد في تكوين مجتمع مذهبي تصنع صورة بائسة مذمومة ، وهذا يستدعي التفكر والتدبر في الخطاب الديني الواعي ليكون البُعد الديني الناصع بتصحيح الاعتقاد بمفهوم العدالة الشاملة بنقل الصورة الصحيحة للإسلام باشتراط الدفاع عن المسلم بغض النظر والرؤية والبحث بمذهبه ومعتقده وهذه الصورة تكون صورة جرئية واضحة لتكون قراءات واعية ومتجلية عن الفيض الألهي والحيلولة دون كل ما يعيق هذا التعايش ، وحرص سماحته الى مناقشة وإيجاد الحلول الى مسألة مهمة تكون عصب التغيير وهي أيجاد الحلول الى وضع وعلاج مشكلة تملك القرار ، فعندما يكون القائد وصاحب القرار وهو يمتلك العقلية الطائفية المتفردة فمقابل هذا وردود فعل هذا الأمر يكون تداعياته خطيرة جداً لتعكس قراراتهم على رجال التغيير ودعاة الأنفتاح بخلق أجواء أزمة فكرية وهذا ما يعيق بدوره أي فرصة لحلحلة المشاكل والآلام التي تنتج عن ذلك الفكر لتكون في مربع المشاكل الأجتماعية مما يجعل من التغييرين الانفتاحيين يواجهون عدة مشاكل ، وبوجود مؤسسات على رأس هرمها ممن يحملون الفكر المتحجر الطائفي تجعل من الفرد المسلم أن يكون أمام عدة خيارات أما الأنعزال والتبرير ألانعزالهم أو الوقوف بصف التطرف و الأنفراد والهدوء المتميع ، وهذا ما يجعل من المجتمع أمام أختيار تلك الخيارات ، فلذلك يكون العمل وفق الأسس والضوابط ألاسلامية بالتغيير لأنتاج وعي فكري يسعى الى التغيير ليحدث في بادئ الأمر زحزحة الواقع الذي بني على تكوين شريحة جديدة تمثل مرجعية معرفية فكرية من اصلاح المؤسسات ذات الطابع المذهبي والأمساك بأسباب التغيير وكشف واقع خطير في مجتمعاتنا أسست على مناهج التطرف ليكون سماحة المصلح الكبير السيد الصرخي الحسني ايده الله وسدده من الذين يعدون بعدد الأصابع من أصحاب الفكر والمنهج التغييري بخلق خطاب يتفاعل مع المناخ والظرف الذي يمر به المجتمع ليجعل من النخب الواعية التي تحترق على ما يدور في فلك الأمة ليكون النفوذ التغييري وفتح قنوات الأتصال عبر الوسائط الموصلة الى ضمائر الناس وفكرهم .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الخطاب التغييري.... تأملات في منهج المصلح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: قسم الحوار والنقاش الجاد-
انتقل الى: